بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
طريقة الجريش باللبن عالم حواء
الجمعة يوليو 14, 2023 5:45 am من طرف جنه الاعشاب
طريقة الجريش باللبن عالم حواء
طريقتي في الجرييش من أمي الله يحفظها ويرزقها وكل من ذاقه ادمن عليه
قطعي بصل صغير وبدون حمس حطي معه ملعقه كمون صغير وملح حطي عليه الماء حتى يفوح واغسلي الجرييش وحطيه على الما والبصل وخليه لين …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
طريقة الجريش باللبن عالم حواء الكويتية
الأربعاء أكتوبر 19, 2022 8:09 am من طرف ماهينور
طريقة الجريش باللبن عالم حواء الكويتية
جريش عالم حواء الكويتية
جريش عالم حواء : الجريش بالدجاج من الاطباق الشهيرة والتقليدية في المطبخ السعودي وهي من الاطباق سهلة التحضير معكم شرح كتابة مميز لعمل احلي جريش وببساطة .
…
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
طريقة التحضير والتجهيز لعمل برجر الدجاج
الأربعاء سبتمبر 07, 2022 5:36 pm من طرف العيون الخليجيه
طريقة التحضير والتجهيز لعمل برجر الدجاج
مقادير برجر الدجاج
1 قطعة من برجر الدجاج 1 حبة من البصل، مقطع إلى شرائح 1 فص من الثوم، مدقوق 1 ملعقة طعام من الطماطم الجامدة، مقشرة ومفرغة من البذور ومقطعة 1 ملعقة طعام من الفطر 1 …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
جريش ابيض باللبن|مطبخ كويتيات
الإثنين أبريل 11, 2022 3:49 pm من طرف انفال
جريش ابيض باللبن|مطبخ كويتيات
Joy_of_cooking
نقلا عن
جريش ابيض باللبن
المقادير:
كوب ونص جريش
نص كوب رز مصري
١ بصل مقطع
زبده
١ مكعب ماجي
٢ كوب لبن بحرارة الغرفه
ملعقه صغيره كمون مطحون، ملح حسب الرغبه
الطريقه:
يغسل …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
مكرونة صيني حااااااارة
السبت مايو 14, 2022 1:04 am من طرف بنت الكويت
مكرونة صيني حااااااارة
المقادير
1 كيس شعيرية ملفوفة
3 حبات جزر مقشر ومقطع شرائح طولية وسط
3 بصل أخضر مقطع وسط
1 حبة فلفل رومي مقطع مستطيلات وسط
فطر شرائح ( ممكن الاستغناء عنه)
2 كوب كرنب مقطع شرائط وسط
زيت ( حسب كمية الخضار)
2 …
[ قراءة كاملة ]
المقادير
1 كيس شعيرية ملفوفة
3 حبات جزر مقشر ومقطع شرائح طولية وسط
3 بصل أخضر مقطع وسط
1 حبة فلفل رومي مقطع مستطيلات وسط
فطر شرائح ( ممكن الاستغناء عنه)
2 كوب كرنب مقطع شرائط وسط
زيت ( حسب كمية الخضار)
2 …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 3
دجاج لذيذ ومحمرة ولا اروع
السبت أكتوبر 02, 2021 9:16 am من طرف بنت الكويت
دجاج لذيذ
دجاج لذيذ ومحمرة ولا اروع
دجاج لذيذ وتحميره ياسلام
الطريقة :
اول استخدمت دجاج مجمد بس الحجم صغير يعني ١١٠٠ جرام كحد أقصى عشان تستوي بسرعه
وبعدها نقعتها بمويه
وملح وخل وليمون ل ربع ساعه
ب الغرامة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
كيف تسوين الروبيان بالكيس الحراري بالمنزل مثل الشيفات - مطبخ كويتيات بنات الاحمدي
الأربعاء أكتوبر 19, 2022 8:18 am من طرف ماهينور
مقادير كيس الجمبري
كيف تسوين الروبيان بالكيس الحراري بالمنزل مثل الشيفات - مطبخ كويتيات بنات الاحمدي
- 100 جرام من الزبدة.
- ملعقة كبيرة من الثوم المفروم.
- ملعقة كبيرة ملح.
- ملعقة كبيرة فلفل اسود.
- ملعقة كبيرة كزبرة.
- ملعقة كبيرة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
دياي بالخلطه السريه
السبت مايو 14, 2022 12:52 am من طرف بنت الكويت
دياي بالخلطه السريه
المقادير
صدور دياي
حبه طماط كبيره
فلفل اخضر بارد
4 ورقات ملفوف
علبه مشروم
بصل
جبن موزاريلا المبشور
بهارات /رشه فلفل اسود .ولومي بودر.وبهارات دياي وملح صويا صوص
يمكن اضافه الجزر بس انا ما ضفته لاني …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
قصه ترفع الراس
صفحة 1 من اصل 1
قصه ترفع الراس
قصه ترفع الراس
قصة الاستاذ الذي نشد باهل الامارات لمجرد شخص!!
بس منو هالشخص.........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ذات يوم "سبت" من العام 1974، وبينما كنا جلوساً في الصف الخامس الابتدائي، بمدرسة "القاسمية" في رأس الخيمة، نترقب حضور "الأستاذ شديد" هكذا كنا نسميه، لكثرة شدته، وعبوسه الدائم، ولجوئه لأسلوب ضرب الأولاد التلامذة- دخل علينا أستاذنا بهدوء، على غير العادة، فجاس صامتا وأخذ يجول بنظره في أرجاء الصف، متفحصاً وجوهنا الواحد تلو الآخر.
ظننا للوهلة الأولى من شدة حيرتنا، أنه ربما يكون قد فقد عزيزاً له، أو أي أمر من هذا القبيل، ولكننا لا نستطيع - بل قل: لا نتجرأ على - فتح حوار معه، لأنه- كما أسلفت- " الأستاذ شديد "... الذي لا يبتسم، أو ، كنا نعتقد - نحن الصغار- أن الابتسامة ربما تكون قد أضاعت طريقها عن وجهه.
لحظات عصيبة مرت علينا، ونحن ننتظر أن ينكسر الصمت الذي غلف المكان، وفجأة، نهض أستاذنا من على كرسيه، وأمسك الطبشورة ليكتب بها على الصبورة المعلقة على حائط غرفة الصف، لكنه عاد وعدل عن رأيه، فجلس ثانية، بدا وكأنه يود قول شي ما، لكنه بدا في الوقت نفسه مشتت الذهن. إلا أن أحدنا قرر المواجهة أخيراً، فبادره سائلاً: هل حدث مكروه - لا سمح الله - يا أستاذ؟
صمت أستاذنا للحظات، وكأنه لا يريد التكلم، ثم قرر أن يخبرنا بما يجيش في خاطره، فقال:
" نهار الخميس، وبعد انتهاء الدوام الدراسي، قررت أن أزور إمارة أبوظبي مستغلاً إجازتي الأسبوعية. ركبت سيارتي الجديدة وحيدا، لا أعرف إلى أين سأصل، ومتى؟ لأنها زيارتي الأولى...لن أطيل الكلام عليكم، وصلت إلى منطفة قريبة في البحر، ولأنني غريب عن المنطقة، ولا أعرف شوارعها ولا مسالكها الآمنة! فقد اتخذت اتجاه لأجد نفسي فجأة في ورطة .. لقد نامت سيارتي، غرزت عجلاتها في الرمال. حاولت تخليصها من هذا الطارئ، الذي لم يكن أبداً في الحسبان، ولكن دون جدوى. كانت الساعة قد تجاوزت الثانية من بعد الظهر، ولم يكن أحد في الجوار، لإعانتي وإنقاذي مما أنا فيه".
أضاف..." وبعد دقائق من المحاولات المتكررة، ظهرت سيارة جيب من بعيد، أنبأني بوصولها صوت هدير محركها. أشرت لسائقها ملوحاً طالباً النجدة، بعد أن فقت الأمل في الخلاص من هذه الورطة التي أقع فيها للمرة الأولى. أخذت السيارة القادمة تقترب شيئاً فشيئاً إلى أن توقفت على مسافة قصيرة مني، فترجل قائدها، وبحركة سريعة غطى وجهه بغترته، تفادياً للرمال والغبار بعد أن ألقى علي التحية. ودون إطالة في الاستفسار عما حصل، نزل الرجل على ركبتيه على الأرض وبدأ - بيديه - عملية تخليص سيارتي من الرمال، التي كانت قد غمرت أكثر من نصفها. ومن إطار إلى آخر أنهى ما بدأه، فوقف وصعد إلى سيارتي، أدار محركها وأخرجها من مكانها متقدماً بها إلى الأمام، ثم ترجل منها واستقل سيارته بعد أن ألقى علي تحية الوداع، وقبل أن ينطلق إلى حيث يقصد، أزاح غترته من حول وجهه، بينما
أنا أحاول - متفرساً ملامحه - معرفة من يكون هذا الآتي المنقذ.
وإذا بالمفاجأة: لقد كان الرجل آخر إنسان كنت أتوقع أن أراه في تلك المنطقة، وفي ذلك الوقت تحديداً، ما جعل ساقي لا تقويان للحظات على التحرك نحو سيارتي التي ( طلعت وغرزت أنا ) مكانها أنتظر من يعينني.
صمت الأستاذ لثوانٍ ثم سألنا: هل تعرفون من كان ذلك الرجل؟ لقد كان زايد الخير، الرجل الإنسان الذي أثبت للعالم،
كما أثبت لرجل بسيط مثلي، أنه - بحق - يستحق أن تتباهوا به وبتواضعه...ومن تواضع، رفعه الله وحفظه" رحمك الله يازايد الخير
قصة الاستاذ الذي نشد باهل الامارات لمجرد شخص!!
بس منو هالشخص.........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ذات يوم "سبت" من العام 1974، وبينما كنا جلوساً في الصف الخامس الابتدائي، بمدرسة "القاسمية" في رأس الخيمة، نترقب حضور "الأستاذ شديد" هكذا كنا نسميه، لكثرة شدته، وعبوسه الدائم، ولجوئه لأسلوب ضرب الأولاد التلامذة- دخل علينا أستاذنا بهدوء، على غير العادة، فجاس صامتا وأخذ يجول بنظره في أرجاء الصف، متفحصاً وجوهنا الواحد تلو الآخر.
ظننا للوهلة الأولى من شدة حيرتنا، أنه ربما يكون قد فقد عزيزاً له، أو أي أمر من هذا القبيل، ولكننا لا نستطيع - بل قل: لا نتجرأ على - فتح حوار معه، لأنه- كما أسلفت- " الأستاذ شديد "... الذي لا يبتسم، أو ، كنا نعتقد - نحن الصغار- أن الابتسامة ربما تكون قد أضاعت طريقها عن وجهه.
لحظات عصيبة مرت علينا، ونحن ننتظر أن ينكسر الصمت الذي غلف المكان، وفجأة، نهض أستاذنا من على كرسيه، وأمسك الطبشورة ليكتب بها على الصبورة المعلقة على حائط غرفة الصف، لكنه عاد وعدل عن رأيه، فجلس ثانية، بدا وكأنه يود قول شي ما، لكنه بدا في الوقت نفسه مشتت الذهن. إلا أن أحدنا قرر المواجهة أخيراً، فبادره سائلاً: هل حدث مكروه - لا سمح الله - يا أستاذ؟
صمت أستاذنا للحظات، وكأنه لا يريد التكلم، ثم قرر أن يخبرنا بما يجيش في خاطره، فقال:
" نهار الخميس، وبعد انتهاء الدوام الدراسي، قررت أن أزور إمارة أبوظبي مستغلاً إجازتي الأسبوعية. ركبت سيارتي الجديدة وحيدا، لا أعرف إلى أين سأصل، ومتى؟ لأنها زيارتي الأولى...لن أطيل الكلام عليكم، وصلت إلى منطفة قريبة في البحر، ولأنني غريب عن المنطقة، ولا أعرف شوارعها ولا مسالكها الآمنة! فقد اتخذت اتجاه لأجد نفسي فجأة في ورطة .. لقد نامت سيارتي، غرزت عجلاتها في الرمال. حاولت تخليصها من هذا الطارئ، الذي لم يكن أبداً في الحسبان، ولكن دون جدوى. كانت الساعة قد تجاوزت الثانية من بعد الظهر، ولم يكن أحد في الجوار، لإعانتي وإنقاذي مما أنا فيه".
أضاف..." وبعد دقائق من المحاولات المتكررة، ظهرت سيارة جيب من بعيد، أنبأني بوصولها صوت هدير محركها. أشرت لسائقها ملوحاً طالباً النجدة، بعد أن فقت الأمل في الخلاص من هذه الورطة التي أقع فيها للمرة الأولى. أخذت السيارة القادمة تقترب شيئاً فشيئاً إلى أن توقفت على مسافة قصيرة مني، فترجل قائدها، وبحركة سريعة غطى وجهه بغترته، تفادياً للرمال والغبار بعد أن ألقى علي التحية. ودون إطالة في الاستفسار عما حصل، نزل الرجل على ركبتيه على الأرض وبدأ - بيديه - عملية تخليص سيارتي من الرمال، التي كانت قد غمرت أكثر من نصفها. ومن إطار إلى آخر أنهى ما بدأه، فوقف وصعد إلى سيارتي، أدار محركها وأخرجها من مكانها متقدماً بها إلى الأمام، ثم ترجل منها واستقل سيارته بعد أن ألقى علي تحية الوداع، وقبل أن ينطلق إلى حيث يقصد، أزاح غترته من حول وجهه، بينما
أنا أحاول - متفرساً ملامحه - معرفة من يكون هذا الآتي المنقذ.
وإذا بالمفاجأة: لقد كان الرجل آخر إنسان كنت أتوقع أن أراه في تلك المنطقة، وفي ذلك الوقت تحديداً، ما جعل ساقي لا تقويان للحظات على التحرك نحو سيارتي التي ( طلعت وغرزت أنا ) مكانها أنتظر من يعينني.
صمت الأستاذ لثوانٍ ثم سألنا: هل تعرفون من كان ذلك الرجل؟ لقد كان زايد الخير، الرجل الإنسان الذي أثبت للعالم،
كما أثبت لرجل بسيط مثلي، أنه - بحق - يستحق أن تتباهوا به وبتواضعه...ومن تواضع، رفعه الله وحفظه" رحمك الله يازايد الخير
بنت الكويت- المساهمات : 1457
تاريخ التسجيل : 29/12/2017
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت يونيو 22, 2024 6:55 am من طرف جنه الاعشاب
» العلاج الطبيعي للجرثومة الحلزونية H. Pylori
السبت يونيو 22, 2024 6:26 am من طرف جنه الاعشاب
» الفوائد الصحية لزيت الزيتون وشجرة الزيتون
السبت يونيو 22, 2024 6:25 am من طرف جنه الاعشاب
» دورة ادارة خدمات تكنولوجبا المعلومات
الأربعاء ديسمبر 27, 2023 2:54 pm من طرف مركز ميتك
» دورة الاساليب الحديثة في تطبيق السلامة بمواقع العمل
الثلاثاء ديسمبر 26, 2023 4:17 pm من طرف مركز ميتك
» دورة اساسيات التامين الطبي
الأحد ديسمبر 24, 2023 4:07 pm من طرف مركز ميتك
» تأملات في وفاة الأمير الراحل الشيخ نواف وتولي الأمير الجديد الشيخ مشعل
السبت ديسمبر 23, 2023 9:46 pm من طرف faridaahmed
» دورة السكرتارية وادارة المكاتب وتقديم التقارير والمراسلات الرسمية
الخميس ديسمبر 21, 2023 2:56 pm من طرف مركز ميتك
» تجرتي الناجحة في زيادة وزن المؤخرة وجعلها مستديرة وناعمة
الجمعة يوليو 21, 2023 5:01 pm من طرف جنه الاعشاب