ماء اللقاح لتنشيط المبايض

[انفال]

ماء اللقاح لتنشيط المبايض

قبل فتره بحث عن مـاء اللقاح وانه فعال في تنشيط التبويض

وبصراحه بديت اسال عنه الكل استغرب محد يعرفه

الا وتجي وحده وتقول انها راحت لحرمة تمرخها ووقالت لها عن ماء اللقاح ولازم تستخدمه وعطتها هالوصفه

عاد انا جيتكم طاااااااايرة عشان انزلها لكم هنا ويااااااااااارب تكون سبب لحمل وحده منا ويارب تكون سبب لكلنا


ماء+ سكر+ ماءاللقاح.(مقدار قليل لأنه مركز) + شوية زعفران .. وهذا مشروب بارد


و ممكن وضع ماء اللقاح أيضا مع ماء الشرب العادي ويستطيع الكل الشرب منه له طعم حلووو ومنعش ..
(مقدار قليل لأنه مركز)
وكمان يشرب مع المشروبات الساخنة
ويستخدم للرجال والنساء
وانا والله في بداية استخدامة أنا وزوجي وحبيت افيدكم وهو كذلك ممتاز لزيادة الحيوانات المنوية مثل مفعول لقاح النخل البوردة
واشربة يوميا بس بجرعات بسيطة والله ينفع به انا جاني هدية من قريبة لي تقول والله كثير حملووووا معه

تقول ان الممرخه قالت ابدي اشربيه من سادس يوم الدورة

,, ويقولون انه ينباع عند العطارين



ماء اللقاح » من أهم خيرات النخيل

 ماء اللقاح
 لحظه تعبئته لبيعه
النخلة كانت ولا تزال وستظل الشجرة المباركة التي تحتل مكانة ريادية بارزة وعطاءً متدفقاً دون نضوب أو توقف، وهي رافد قوي للصناعات الحرفية الشعبية التي تشتهر بها المنطقة الشرقية خصوصا الأحساء وتزخر النخلة بإمكانيات كبيرة يمكن الاستفادة منها حيث يستفاد من جميع أجزائها وحتى مخلفاتها والتي منها لحاء اللقاح « الكروف» حيث تصنع منها ماء اللقاح الذي يستخدم على نطاق واسع في دول الخليج العربي وصناعة ماء اللقاح تعتبر من الصناعات الشعبية التقليدية شبه المندثرة في المملكة على الرغم من وجود ما يقارب أكثر من 23 مليون نخلة.
وكانت صناعة اللقاح من الصناعات المنتشرة في الماضي في الأحساء لكنها اختفت اليوم من حياتنا، ولم يتبق سوى القليل جدا منها حتى الآن مما يذكرنا بماضي تلك الصناعات، ولقد توجد في الأحساء ثلاث معاصر فقط لصناعة ماء اللقاح أو ما يسمى في اللهجة المحلية « التلتال» اشتهرت الدول المجاورة كالبحرين بهذه الصناعة حيث يوجد بها الكثير من مصانع مياه اللقاح التي تنتجه بكثرة وتصدره لدول الخليج العربي ومنها المملكة.

وله فوائد عديدة:
وهو دواء ناجع في علاج الاضطرابات المعوية وآلام البطن والغازات، ويقول عنه الطب القديم بأن مزايا لقاح النخل انه يقوي المعدة ويجففها، ويسكن ثائرة الدم، وينفع المحرورين، ويقوي الأحشاء وينفع من ضيق النفس، والسعال البلغمي.