حبوب الرشااد

[انفال]

حبوب الرشااد

بنات جبتلكم معلومات عن نبته الرشاد عسى إنه ينفعكم لأني شفت كثير من الوصفات تدخل فيه حبةا لرشادا وحبيت أعرف عنها معلومات وإنقلها لكم
ولاتنسون تدعون لي بالذريه الصالحه ..
الرشاد هـــــو

بقلةسنوية من الفصيلة الصليبية التي تشمل الخردل والمنثور والكرنب والفجل واللفت وهي</B>تزرع وتنبت بريا...



فوائده

الرشاد من أكثر النباتات غنى بمادة اليود وهذا ما يجعلهسهل الهضم

كما يحوي الحديد المنتج للكريات البيضاء

</B>والكبريت المغذي</B>للجلد والشعر</B>

</B>والكالسيوم عنصر النمو الأفضل</B>

</B>كما يحوي على كميات</B>كبيرة من فيتامين ((ج))</B>

</B>والرشاد مرطب وملين ويحوي على عنصر من المضادات</B>الحيوية المبيدة للجراثيم</B>

</B>لكن عصارة الرشاد تحتوي على مواد مهيجة قد تحدث</B>لبعض الأشخاص ألتهابات في المثانه</B>....



</B>وهو مدر للبول واللعاب وطارد</B>للرياح ومضاد للحفر</B>

</B>وشرابه ضد النزلات الصدرية وهو يسهل الهضم ويفتح الشهية</B>ويمتص الروائح الكريهة من الجسم</B>


</B>وينبه الأعصاب ويهيجها لأحتوائه على</B>الزيت الحريف واليود والفوسفور لذا يؤخذ للتقوية الجنسية</B>

</B>وإذا ضمد به مع</B>العسل حلل ورم الطحال</B>

</B>وإذا طبخ مع الحناء أخرج الفضول من الصدر</B>

</B>وإذا</B>خلط بسويق الشعير والخل وضمد به نفع عرق النسا</B>

</B>وإذا ضمد به مع الماء أنضج</B>الدمامل ونفع من لأسترخاء في جميع الأعضاء</B>


</B>وإّذا شرب أو أحتقن به نفع</B>من الربو وعسر النفس ونقى الرئة وأدر الحيض</B>

</B>وجلا الصدر والرئة من البلغم</B>وحلل الرياح وأسهل الطبيعة ونفع القولنج وصداع البرد</B>

</B>وإن لطخ به على البرص</B>والبهق الأبيض مع الخل نفع منهما</B>...



</B>وكان يوصف لتسهيل إفراز البلغم</B>وقوته مثل قوة بزر الخردل في كل شيء</B>

</B>ولذلك تسخن به أوجاع الورك والرأس</B>وغيرها وقد يوضع ويخلط بأدوية الربو</B>..


</B>وحديثا قيل عنه</B>:</B>

</B>أنه يحوي على الحديد</B> , </B>الفوسفور , المنغنيز , الزرنيخ , اليود , الكالسيوم , فيتامينات (( ج - أ -ب -ب ب</B> -</B>هـ - والكاروتين والخلاصة المرة</B>..



</B>أما فوائده فهــــو</B> :</B>

</B>مشه - مقو - مرمم -ضد فقر</B>الدم - ضد الحفر - مدر للبول - مخفض لضغط الدم - مقشع - مهدئ - مقيء - مكافح</B>للسرطان - ضد النيكوتين - منشط لحيوية بصيلات الشعر</B>.



</B>ويستعمل من الداخل لأمراض</B> : </B>

</B>فقد الشهية , الوهن</B> , </B>الحفر , ال**ل اللمفاوي , فقر الدم , السل . الرشح , أمراض الصدر , أمراض الجلد</B> , </B>الحصى , الكبد , المرارة , الرمال , البول , الروماتيزم , السكري , السرطانات</B> , </B>الطفيليات المعوية , الأستسقاء</B>..


</B>ومن الخارج</B>يستعمل</B> :</B>

</B>لـــ :لتساقط الشعر عاهات جلدة الشعر والقرحات الجلدية</B> ..

</B>وينصح تناول الرشاد للمصابين بتوتر الأوعية الدموية وبالتعب والإعياء</B>

</B>وللنساء الحوامل والرضع والصغار ومرضى السكر</B>

</B>وأصحاب الحساسية في</B>المجاري التنفسية</B>

</B>والمصابين بالأكزيما وأمراض الجلد عامة</B>

</B>وهو يفيد</B>الشعر والجلد والأظافر</B>

</B>ويمنع المصابين بعسر الهضم والحساسية في المعدة وضعف</B>المجاري البولية</B>...



</B>

حب الرشاد ( الثفاء</B>)</B>





</B>عن قيس بن رافع القيسي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال</B>: " </B>ماذا في الأمرين من الشفاء: الثفاء والصبر " [أخرجه أبو داود في مراسليه والبيهقي،</B>ونقله عنهما السييوطي رمز له بالضعف (فيض القدير</B>)].

</B>عن عبد الله بن عباس أن</B>النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ماذا في الأمرين من الشفاء: الثفاء والصبر " [في</B>الجامع الأصول: أخرجه رزين، وأثبته الحافظ الذهبي من إخراج الترمذي</B>].

</B>وعن</B>أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " عليكم بالثفاء فإن الله</B>جعل فيه شفاء من كل داء " [رواه ابن السني وأبو نعيم في الطب، وعنهما السيوطي، وسكت</B>عنه مما يرمز عادة للحسن (فيض القدير</B>)].

</B>قال الكحال بن طرخان: الحرف وهو</B>الثُفّاء _ وتسميه العامة حب الرشاد _ وهو يسخن ويلين البطن ويخرج الدود ويحرك شهوة</B>الجماع. وإذا طبخ مع الأحساء _ جمع حساء _ أخرج الفضول من الصدر، ويمسك تساقط</B>الشعر، وإذا تضمد به مع الماء والملح أنضج الدمامل، وينفع الربو وعسر التنفس وينقي</B>الرئة ويدر الطمث. وإن شرب منه بعد سحقه وزن خمسة دراهم بالماء الحار أسهل الطبيعة</B>وحلل الرياح ونفع من وجع القولنج البارد، وإذا سحق وشرب نفع من البرص وإن لطخ عليه</B>وعلى البهق الأبيض نفع منهما ونفع من الصداع الكائن من البرد والبلغم</B>.

</B>و قد</B>نقل ابن القيم ما ذكره الكحال دون أن يشير إليه وزاد عن جالينوس: قوته مثل قوة بزر</B>الخردل لذلك قد يسخن به أوجاع الورك المعروفة بالنساء وأوجاع الرأس</B> ...

</B>و</B>الثُفّاء</B> Cresson </B>أو</B> Lepidium Sativum </B>نبات عشبي حولي قائم من الفصيلة الصليبية</B> Cruciferae </B>موطنه منطقة الشرق الأوسط والحجاز ونجد. وأزهاره بيضاء متعددة</B>.

</B>و</B>من أسماء الثفّاء _ الرشاد _ في سورية _ البقدونس الحاد _ يؤكل من غير طبخ حيث تضاف</B>أوراقه الغضة إلى السلطات والحساء ومع اللحوم والسمك كمادة مشهية، مسهلة للهضم</B>. </B>ويجب ألا يضاف إليه الملح للاستفادة من خواصه الطبيعية. وتفيد مادة اليخضور</B>الموجودة فيه امتصاص الروائح من الجسم، كما أن أوراقه مدرة للحليب عند</B>المرضعات</B>.

</B>و هو أكثر النباتات غنى بمادة اليود وهذا ما يجعله سهل الهضم كما</B>يحتوي على الحديد والكبريت والكلس والفوسفور والمنغنيز والزرنيخ، وهو غني</B>بالفيتامين " ج</B> " = " C " </B>وفيه نسبة قليلة من الفيتامين " أ " و" ب " و</B>" PP " </B>والكاروتين، وتدل دراسات حديثة على احتوائه عنصراً من المضادات الحيوية المبيدة</B>للجراثيم</B>.

</B>و يرى الدكتور جان فالينه أن الثفّاء مقو ومرمم ومشه، مفيد</B>لمعالجة فقر الدم، وضد داء الحفر، مدر للبول، مقشع ومهدئ، خافض للضغط، ومنشط لحيوية</B>بصيلات الشعر حيث تطبق عصارته على فروة الرأس لمنع تساقط الشعر، ولمعالجة التقرحات</B>الجلدية</B>.

</B>تؤخذ عصارة الأوراق بمقدار 60 _ 150 غ مع الماء أو الحساء لطرد</B>الدود ومكافحة التسمم وينصح بتناوله المصابون بالتعب والإعياء وللحوامل والمرضعات</B>والمصابين بتحسس في الطرق التنفسية والجلدية كما في الأكزيما، وهو نافع للبواسير</B>النازفة. أما البذور فيستعمل مغليها أو منقوعها او مسحوقها لمعالجة الزحار والإسهال</B>والأمراض الجلدية وتضخم الطحال، ويصنع كمادة من المسحوق كمسكن لمعالجة آلام البطن</B>والآلام الرئوية وغيرها، كما يفيد تناوله داخلاً كطارد ومقو جنسي ومطمث</B>للنساء</B>.




</B>ثبت علميا أنه يحتوي على عناصر هامة من الحديد و</B>الفسفور و المنجنيز و اليود و الكالسيوم بدرجة عالية ، و فيتامينات ( أ ، ب ، ج ،</B>ب2 ، هــ ) و الخلاصة المرة</B> .



</B>فوائدة في الطب القديم و الحديث</B> : </B>التقوية العامة ، فاتح للشهية ، مدر للبول ، طارد للرياح ، مهدئ و مخفض لضغط الدم ،</B>للتقوية الجنسية و عسر النفس ، للربو و جلاء الصدر من البلغم و النيكوتين ، فعال في</B>تفتيت الحصى و الرمال و مكافح للسرطان و الروماتزم و السكري و السل ، يفيد في أمراض</B>الجلد ، لتنقيه البول و طارد للسموم ، ضد النزلات الصدرية و الصداع</B> .



</B>طريقة الاستعمال : كأس من مغلي الرشاد صباحاً و مساءً و يضاف عليه</B>العسل</B> .



</B>حب الرشاد ( الثفاء ) : ثبت أنه يحتوي على عناصر هامة من</B>الحديد و الفسفور و المنجنيز و اليود و الكالسيوم بدرجة عالية ، و فيتامينات ( أ ،</B>ب ، ج ، ب2 ، هــ ) و الخلاصة المرة</B> .



</B>و حب الرشاد مهم لحيوية</B>الجسم بصفة عامة وقد تستخدم جرعات منه لتنشيط الناحية الجنسية. فهو يحتوي على</B>فيتامين تكوفرول وهو مشابه لفيتامين «هـ</B>» (E) </B>وهذا الفيتامين يقوم بدور حيوي لنشاط</B>الجسم</B>.

</B>وحب الرشاد به عنصر «سكوالين» وهو مفيد؛ إذ يستخدم كقاتل للبكتيريا</B>ويستخدم أيضاً كمضاد للأورام، وهو مقوٍ لمناعة الجسم أو منبه لمناعة الجسم. لذا</B>فالرشاد عموماً يؤخد بجرعات متوسطة ولفترة محددة.. فالمناسب هو ملعقة صغيرة في</B>اليوم ولمدة (30) يوماً. أما كثرة استخدامه فأنا أحذر منها سواء بزيادة حجم الجرعة</B>عن ملعقة صغيرة من مطحون حب الرشاد أو زيادة المدة. ويفضل أن يؤخذ دون أي، إضافات</B>إليه أو يؤخذ فقط مع عسل النحل أو الحليب. وننصح بعدم تناوله أثناء فترة الحمل،</B>وإنما يؤخذ بعد الولادة مباشرة وبكميات لا تزيد على الجرعة المثالية، وهي ملعقة</B>صغيرة كما قلت ولأيام لا تزيد على شهر. وخطورة زيادة الجرعة تتمثل في أن حب الرشاد</B>يحتوي على مركب «البنزايل أيزو تايوسيانيد» وهذا المركب يعمل على تثبيط الأورام</B>السرطانية في الحيوانات عموماً ومنها الإنسان. فهو مادة مثبطة للبكتيريا والفطريات</B>. </B>ولكن إذا أخذ بكميات زائدة فإنه يسبب أمراض الغدة الدرقية، ولذلك فإن هذا المرض</B>يكثر عند النساء عنه عند الرجال، لأن النساء يستخدمن حب الرشاد أكثر من الرجال</B>وربما بجرعات زائدة</B>.




</B>فوائدة في الطب القديم و الحديث : التقوية</B>العامة ، فاتح للشهية ، مدر للبول ، طارد للرياح ، مهدئ و مخفض لضغط الدم ، للتقوية</B>الجنسية و عسر النفس ، للربو و جلاء الصدر من البلغم و النيكوتين ، فعال في تفتيت</B>الحصى و الرمال و مكافح للسرطان و الروماتزم و السكري و السل ، يفيد في أمراض الجلد</B>، لتنقيه البول و طارد للسموم ، ضد النزلات الصدرية و الصداع</B> .



</B>طريقة الاستعمال : كأس من مغلي الرشاد صباحاً و مساءً و يضاف عليه</B>العسل</B> .



</B>يقول ابن سينا</B>:

</B>حرف‏:‏ الماهية‏:‏ قال ديسقوريدوس‏:‏</B>أجود ما رأينا من شجرة الحرف ما يكون بأرض بابل وقوته شبيهة بقوة الخردل وبزر الفجل</B>وقيل الخردل وبزر الجرجير مجتمعين وورقه ينقص في أفعاله عنه لرطوبته فإذا يبس قارب</B>مشاكلته وكاد يلحقه‏.‏</B>

</B>الطبع‏:‏ حار يابس إلى الثالثة‏.‏</B>

</B>الأفعال</B>والخواص‏:‏ مُسخن محلل مُنضج مع تليين ينشف قيح الجرب‏.‏</B>

</B>الأورام</B>والبثور‏:‏ جيد للورم البلغمي ومع الماء الملح ضمّاداً للدماميل‏.‏</B>

</B>الجروح</B>والقروح‏:‏ نافع للجرب المتقرح والقوابي مع العسل للشهدية ويقلع خبث النار</B>الفارسي‏.‏</B>

</B>آلات المفاصل‏:‏ ينفع من عرق النسا شرباً وضماداً بالخل وسويق</B>الشعير وقد يحتقن به لعرق النسا فينفع وخصوصاً إذا أسهل شيئاً يخالطه دم وهو نافع</B>من استرخاء جميع الأعصاب‏.‏</B>

</B>أعضاء الصدر‏:‏ ينقي الرئة وينفع من الربو ويقع</B>في أدوية الربو وفي الإحساء المتخذة للربو لمافيه من التقطيع والتلطيف‏.‏</B>

</B>أعضاء الغذاء‏:‏ يسخن المعدة والكبد وينفع غلظ الطحال وخصوصاً إذا ضمد به</B>مع العسل وهو رديء للمعدة ويشبه أن يكوب لشدة لذعه وهو مشه للطعام وإذا شرب منه</B>أ**وثافن قيأ المرة وأسهلها ويفعل ذلك ثلاثة أرباع درهم فحسب‏.‏</B>

</B>أعضاء</B>النفض‏:‏ يزيد في الباه ويسهل الدود ويدر الطمث ويسقط الجنين‏.‏</B>

</B>والمقلو</B>منه يحبس وخصوصاً إذا لم يسحق فيبطل لزوجته بالسحق‏.‏</B>

</B>وينفع من القولنج وإن</B>شرب منه أربعة دراهم مسحوقاً أو خمسة دراهم بماء حار أسهل الطبيعة وحلل الرياح من</B>الأمعاء‏.‏</B>
</B>