Lilium longiflorum (اليابانية: テ ッ ポ ウ ユ リ ، Teppōyuri )

[العيون الخليجيه]

Lilium longiflorum (اليابانية: テ ッ ポ ウ ユ リ ، Teppōyuri ) ، غالبًا ما يطلق عليها زنبق عيد الفصح ، هي نبات مستوطن في كل من جزر تايوان وريوكيو ( اليابان ). Lilium formosanum ، وهو نوع وثيق الصلة من تايوان ، تم التعامل معه على أنه مجموعة متنوعة من زنبق عيد الفصح في الماضي. إنه زنبق ذو جذور جذعية ، يصل ارتفاعه إلى متر واحد (3 قدم 3 بوصات). وهو يحمل عددًا من الأزهار ذات الشكل البوقي ، والأبيض ، والعطر ، والزهور الخارجية.
تميل النباتات للنمو من حوالي 50 سم (20 بوصة) إلى متر واحد (3 قدم 3 بوصات). لديهم أوراق بيضاوية طويلة ويدخل الوريد في الاتجاه الأفقي. من أبريل إلى يونيو ، موسم إزهار النبات ، ينتج النبات أزهارًا بيضاء نقية فوق الساق. الجذع له شكل أسطواني يبلغ قطره حوالي 5 سم (2.0 بوصة).

زراعة
مجموعة متنوعة منه ، L. longiflorum var. eximium ، موطنه جزر ريوكيو ، أطول وأقوى. يزرع على نطاق واسع للزهور المقطوفة . لها فترات ازدهار غير منتظمة في الطبيعة ، ويتم استغلال ذلك في الزراعة ، مما يسمح لها بالازدهار في فترات معينة ، مثل عيد الفصح . ومع ذلك ، يمكن حثه على الإزهار على مدى فترة أوسع بكثير. يُطلق على هذا التنوع أحيانًا اسم زنبق برمودا لأنه يزرع كثيرًا في برمودا .


Lilium longiflorum "Pink-Heaven"
Takasagoyuri 06z1458csv.jpg
Easter Lily -- Lilium longiflorum.jpg
استخدم في الرمزية المسيحية

يُعرف Lilium longiflorum باسم زنبق عيد الفصح لأنه في المسيحية ، هو رمز لقيامة المسيح ، والتي يتم الاحتفال بها خلال عيد الفصح . [1] [2] "الزنبق كان دائمًا موضع تقدير كبير في الكنيسة" ، كما أشار يسوع نفسه إلى الزهرة ، قائلاً "ضع في اعتبارك الزنابق كيف تنمو: فهي لا تتعب ، لا تدور ؛ ومع ذلك أقول لكم ، أن سليمان في كل مجده لم يكن يرتدي مثل أحد هؤلاء "( لوقا 12:27 ). [3] علاوة على ذلك ، وفقًا لأسطورة تقية ، "بعد موت يسوع وقيامته ، تم العثور على بعض هذه الزهور الجميلة تنمو فيبستان جثسيماني ، حيث ذهب يسوع للصلاة في الليلة التي سبقت صلبه . تقول الأسطورة أن هذه الزهور ظهرت حيث سقطت قطرات من عرق يسوع أثناء الصلاة ". [4] [ 5 ] في العديد من الكنائس المسيحية ، تزين المذبح بزنابق عيد الفصح طوال موسم عيد الفصح . قصيدة من أوائل القرن العشرين بعنوان زنابق عيد الفصح للسيدة SR Allen ، تحدد هذه العادة:

في مكان ما بينما تتأرجح زنابق عيد الفصح مبخرها
المعطرة باللون الأبيض ،
تتساقط أشعة الشمس
الخافتة في خطوط منحرفة ودافئة ومشرقة ،
وتذهب إلى المذبح والصحن والمذبح ؛
استرح مع شعاع
الورد الرقيق على الخط ، المليء بالزنابق
لطقوس المعمودية اليوم.
حاج آخر في الرحلة
من المهد إلى القبر ،
سيحصل على اسم وبركة
بينما تتفتح زنابق عيد الفصح.

-  السيدة س. أر. ألين ( إستير سافيل ألين ) [8]
تاريخ
في عام 1903 ، بدأت خدمات البحوث الزراعية (ARS) التابعة لوزارة الزراعة الأمريكية في توزيع بذور ومواد نباتية خالية من الأمراض.

في برمودا ، من تسعينيات القرن التاسع عشر إلى أوائل القرن العشرين ، كان هناك ما يزيد عن 200 حقل تجارة تصدير مزدهرة لمبات الزنبق عن طريق البحر إلى نيويورك . ثم بدأ مرض يصيب الزنابق: تم التعرف على الفيروس من قبل لورانس أوجيلفي ، أول أخصائي أمراض نباتات في حكومة برمودا من عام 1923 إلى عام 1928.

في عام 1924 ، أنقذ لورانس أوجيلفي (25 عامًا) الصناعة من خلال تحديد المشكلة على أنها ليست ضررًا بالمن كما كان يُعتقد سابقًا ، ووضع ضوابط في الحقول وبيوت التعبئة. كان هناك تحسن ملحوظ في تصدير 23 حالة من بصيلات الزنبق في عام 1918 إلى 6043 حالة في عام 1927 من 204 حقول زنبق في ذلك الوقت. [9] مع القضاء على المرض من قبله ، أنقذ اقتصاد برمودا (الزنابق والخضروات المبكرة المرسلة عن طريق السفن إلى نيويورك كانت آنذاك أكثر أهمية من الناحية الاقتصادية لبرمودا من الفنادق والخدمات المالية الآن).

تأسس لورنس أوجيلفي من خلال مهاراته كعالم شاب ناجح ، لا يزال في العشرينات من عمره ، عندما كان لديه عمود 3 بوصات يصف عمله نُشر عام 1927 في مجلة Nature العلمية الأولى في العالم . [10]

في عام 1929 ، بدأت خدمات البحوث الزراعية بوزارة الزراعة الأمريكية برنامجًا للتربية ، وأصدرت واحدة من أولى الأصناف القزمة لإنتاج النباتات المحفوظة بوعاء. [11] قبل جهود وزارة الزراعة الأمريكية ، كانت معظم لمبات الزنبق تُستورد من اليابان حتى الأربعينيات من القرن الماضي. تم قطع إمدادات المصابيح فجأة بعد الهجوم على بيرل هاربور وأصبحت زنابق عيد الفصح ذات قيمة كبيرة في الولايات المتحدة.

حاليًا ، تُزرع جميع مصابيح زنبق عيد الفصح تقريبًا المستخدمة في أمريكا الشمالية في الأراضي السفلية الساحلية في شمال غرب كاليفورنيا وجنوب غرب ولاية أوريغون ، لا سيما في بلدة سميث ريفر ، كاليفورنيا .

كيمياء
زنبق عيد الفصح هو مصدر غني للجليكوسيدات الستيرويدية . [12] كما أنه يحتوي على مبادئ مريرة مثل 3،6′-ديفيرولويل سكروز . [13]

تسمم
longiflorum سام للقطط . [14] [15] [16] الآلية الحقيقية للتسمم غير محددة ، ولكنها تنطوي على تلف في الظهارة الأنبوبية الكلوية (المكونة لمادة الكلية وإفراز البول وتجميعه وتوصيله) ، مما قد يتسبب في إصابة الكلى الحادة . يجب طلب المساعدة البيطرية ، على سبيل الاستعجال ، لأي قطة يشتبه في أنها تأكل أي جزء من الزنبق - بما في ذلك لعق حبوب اللقاح التي قد تكون ملطخة بفراءها. [17]